منتدى المدرسة الأفضل لكل الجزائريين بريكة
أخـي الزائر/أختـي الزائرة أعضـاء المنتـدى يبذلون مجـهودات كبيرة من أجـل إفادتك .فبادر بالتسجيل لافـادتهم أو لشكرهم.ولا تبـق مجرد زائر فقط .نحن في انتظار ما يفيـض به قلمـك من جديد ومفـيد
منتدى المدرسة الأفضل لكل الجزائريين بريكة
أخـي الزائر/أختـي الزائرة أعضـاء المنتـدى يبذلون مجـهودات كبيرة من أجـل إفادتك .فبادر بالتسجيل لافـادتهم أو لشكرهم.ولا تبـق مجرد زائر فقط .نحن في انتظار ما يفيـض به قلمـك من جديد ومفـيد
منتدى المدرسة الأفضل لكل الجزائريين بريكة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرحباً بك يا زائر في منتدى المدرسة الأفضل لكل الجزائريين بريكة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» مسرحية العلم الوطني من تقديم براعم التربية التحضيرية
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالخميس أبريل 14 2022, 05:31 من طرف بدرالدين

» ساترك أثرا جميلا
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 18 2021, 22:45 من طرف باريكيةحرة

»  للبداية والنهاية نفس العنوان والمكان.
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 18 2021, 22:38 من طرف باريكيةحرة

» اختبارات الفصل الثاآلث سنة ثالثة 2012
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالأحد مايو 07 2017, 17:49 من طرف أحمد1953

» مبروك لمدرسة عائشة ام المؤمنين وعمل مشكورلمدرسة عزيل عبد القادر
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالجمعة أبريل 28 2017, 17:04 من طرف بن الصغير

» المسابقات الفكرية
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالأحد مارس 12 2017, 15:58 من طرف مجوج مليكة

» أسئلة المسابقة التي جرت بين مدرسة عائشة أم المؤمنين و مدرسة عزيل عبد القادر
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالأحد مارس 12 2017, 15:57 من طرف مجوج مليكة

» براعم مدرسة عيسى نقاز 2012/2013
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالأحد مارس 12 2017, 15:52 من طرف مجوج مليكة

» القواعــــد الضابطة للسير الحسن للمـــــــــــــسابقة
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالجمعة مارس 10 2017, 16:17 من طرف مجوج مليكة

ممنوع النسخ
المواضيع الأكثر نشاطاً
لعبة ستعجب الجميع
مجموعة كبيرة من الاختبارات
أنا أكتب آيه قرأنية .. وانتم عليكم بتنزيل آيه أول حرف منها
إليك ريشة وورقة..أرسم أعضاء المنتدى
سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ((موضوع متجدد ))
مبروك النجاح لأختنا الغالية باريكية حرة
مسابقة الحرف الاخير من البيت الشعري
رسالة اعتذار للأم ..
صور حقيقية من مطبخي ونصائحي للنظام
الاساتذة بين التكوين والتدريس...

 

 غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
karima benziadi
مشرفة
مشرفة
karima benziadi


عدد المساهمات : 191
تاريخ التسجيل : 03/03/2011

غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية Empty
مُساهمةموضوع: غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية   غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالأحد مايو 15 2011, 15:02


لا جدال في أنه دون التنسيق الكامل بين البيت والمدرسة، فلن يتحقق هدف الوصول بأطفالنا إلى التربية القويمة التي نتطلع إليها جميعاً. ولكي يتم ذلك، فلابد أن يتفهم كل طرف مهمة الآخر ومقصده. غير أن المدرسة يقع عليها العبء الأكبر في تحقيق مهمات التربية القويمة، لأن البيت مع أنه البيئة الطبيعية التي تتعهد الطفل بالتربية لكن شؤون الحياة ومتطلباتها ومشكلاتها لا تعطي الأبوين الوقت الكافي للتربية الصحيحة لأولادهم. لذلك ظهرت مؤسسات التربية المختلفة التي تمر بأربع مراحل «ابتدائي، متوسط، ثانوي، التعليم العالي» وهي مراحل يكمل بعضها بعضاً. والأسرة هي الجماعة الوحيدة التي ينتسب إليها الفرد طوال حياته، فإلى جانب دورها في تكوين شخصيته وتشكيل سلوكه وإمداده بالخبرات المبكرة فإنها تقوم بدور الوسيط بينه وبين المجتمع المحيط به بكل ما فيه من مؤسسات وعادات وتقاليد وقيم وقوانين. والمدرسة لا تقل أهمية في دورها عن الأسرة، فهي تشاركها مسؤولية إعداد الناشئة واكتشاف مواهبهم وقدراتهم وتنميتها. ولكي يتم التفاعل بين البيت والمدرسة لابد أن يتفهم كلاهما عمل الآخر وطبيعته. وإن على المدرسة وهي المسؤولة الرسمية عن التربية والتعليم في المجتمع أن تقدم تقريراً للبيت بما تقوم به وما تحققه في المجالين التربوي والتعليمي، وما يواجهها من عقبات وصعوبات، وعلى البيت من جانبه القيام بدور يسهم بشكل أساس في العملية، لذلك لابد من الحوار المتواصل بين البيت والمدرسة. فالعلاقة بين البيت والمدرسة علاقة تكاملية تبادلية، فالبيت هو مورد اللبنات للمدرسة «أي التلاميذ» والمدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذي يتطلبه المجتمع. الأسرة مسؤولة أيضاً إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلاً والتي تسهم في إنماء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمأنينة وبالتالي تحقيق الاستقرار والثبات الانفعالي، والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية. ولكي تهيىء الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات. وهناك أهداف للتعاون بين البيت والمدرسة: 1- التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت. 2- التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيته. 3- رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية. 4- تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب. 5- رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه. 6- وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة. وهناك أسباب وراء تقصير الأسرة في القيام بدورها التربوي: 1- انخفاض المستوى التعليمي لبعض الأسر، وبالتالي تدني مستوى الوعي التربوي وعدم إدراك الدور الحقيقي للأسرة في التربية. 2- معاناة الأسرة مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية تشغلها عن أداء دورها. 3- انشغال الوالدين عن متابعة الأبناء في البيت أو المدرسة. 4- الدور السلبي لوسائل الإعلام. 5- إلقاء مسؤولية تربية الأبناء على عاتق المدرسة. 6- ضعف سلطة الضبط الاجتماعي داخل بعض الأسر، مما يفقدها القدرة على التوجيه الصحيح الذي يحقق أهداف التربية. نخلص مما تقدم إلى أن التعاون بين البيت والمدرسة أمر لا بديل عنه لتحقيق أهداف العملية التربوية. ولاستكمال تحقيق أهداف العملية التربوية لابد أن تساهم المؤسسات الاجتماعية الموجودة في المجتمع بجهودها من أجل مشاركة المدرسة ومساندتها للقيام بالدور المنوط بها، وذلك مثل وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة. إن نجاح العملية التعليمية هو نتاج مشترك بين المدرسة والأسرة والمؤسسات الاجتماعية الأخرى.

جزى الله صاحب هذا المقال خير الجزاء و جعله في ميزان حسناته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خالدعدنان
المشرف العام
المشرف  العام
avatar


عدد المساهمات : 594
تاريخ التسجيل : 08/02/2011

غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية Empty
مُساهمةموضوع: رد: غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية   غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية I_icon_minitimeالإثنين مايو 16 2011, 12:09

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غياب التعاون بين البيت و الاسرة يهدد العملية التربوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإصلاحات التربوية :عبد‭ ‬الحميد‭ ‬مهري‭ ‬يقدم‭ ‬نظرته‭ ‬للإصلاحات التربوية ج 2
» غياب التخطيط والتنظيم...
» المعالجة التربوية
» المعالجة التربوية
» خاص بالمجلة التربوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المدرسة الأفضل لكل الجزائريين بريكة  :: ۞منتدى النقاش الجاد۞-
انتقل الى: