"قم للمعلم وفه التبجيلا .. كاد المعلم أن يكون رسولا" بهذا البيت ابتدا أمير الشعراء أحمد شوقي قصيدة صور فيها المعلم له هيبة واحترام كبيرين في ذلك الوقت حيث كان يمثل للطلاب الاحترام والتقدير وكان بعض المعلمين يرى أن التربية قبل التعليم بالنسبة لهم.
لكن في وقتنا الحالي تغير هذا الأمر حيث فقد بعض المعلمين قليل من هيبتهم واحترامهم وأصبح الطالب أحيانا هو من يرهب المعلم ووصل الأمر في عدة مرات إلى اعتداء بعض الطلاب على معلمين لأسباب مختلفة.
لماذا تراجعت هيبة المعلم والمعلمة في وقتنا الحالي ؟
ما الأسباب التي تجعل طالبة أو طالبا يتطاول على معلمه ؟
ما الأمور التي يجب أن تتخذ كي تعاد هيبة المعلم والمعلمة ؟
شاركنا النقاش
هل هذا راجع لاًولياء الاًمور ام لاًمر آخر شاركونا التقاش ولنتكافل من اًجل هيبة المعلم .